بحسب العلماء، هناك تقنيات التذكر، تساعدك على تحديد المكان الذي وضعت فيه أغراضك، ومن بينها تقنية يقول العلماء إنها مفيدة للغاية، في تذكر مكان الأغراض الضائعة.
تعتمد التقنية على تخيل شيئين، أحدهما الغرض الضائع، وتأثيره السلبي على شيء آخر، مثل تخيّل علّاقة المفاتيح، وقد نسيتها على الطاولة، وإمكانية أن تتسبب بخدش هذه الطاولة.
واختبر الباحثون هذه التقنية، على 80 شخصاً، تتراوح أعمارهم بين 61 و 80 عاماً، تمكنوا من تعزيز أدائهم بشكل ملحوظ في اختبارات الذاكرة، وذلك لأن كبار السن يمكنهم تذكر الأشياء الفردية، مثل المفاتيح والمظلة والطاولة والمطر، لكنهم أقل قدرة على تذكر العلاقة بين هذه الأشياء.
ويقول الباحثون إن تخيل شيئين معاً في نفس الوقت، مثل المظلة والباب، أو المفاتيح والطاولة، يحل المشكلة عبر خداع الدماغ، بتجميع العناصر المنفصلة معاً في وقت واحد. وأشارت المؤلفة المشاركة في الدراسة الدكتورة جينيفر ريان من جامعة تورنتو إلى أن الأبحاث السابقة أظهرت، أن تخيل كائنين ودمجهما في كيان واحد، يساعد الناس على تجاوز العيوب في الذاكرة، لكن تجاربنا أكدت أيضاً على أهمية العلاقة بين هذين العنصرين".
وأضافت الدكتورة ريان "نحن نعلم أن الوظائف المعرفية تضعف مع التقدم في السن، وهذه الاستراتيجية يمكن أن
بحسب العلماء، هناك تقنيات التذكر، تساعدك على تحديد المكان الذي وضعت فيه أغراضك، ومن بينها تقنية يقول العلماء إنها مفيدة للغاية، في تذكر مكان الأغراض الضائعة.
تعتمد التقنية على تخيل شيئين، أحدهما الغرض الضائع، وتأثيره السلبي على شيء آخر، مثل تخيّل علّاقة المفاتيح، وقد نسيتها على الطاولة، وإمكانية أن تتسبب بخدش هذه الطاولة.
واختبر الباحثون هذه التقنية، على 80 شخصاً، تتراوح أعمارهم بين 61 و 80 عاماً، تمكنوا من تعزيز أدائهم بشكل ملحوظ في اختبارات الذاكرة، وذلك لأن كبار السن يمكنهم تذكر الأشياء الفردية، مثل المفاتيح والمظلة والطاولة والمطر، لكنهم أقل قدرة على تذكر العلاقة بين هذه الأشياء.
ويقول الباحثون إن تخيل شيئين معاً في نفس الوقت، مثل المظلة والباب، أو المفاتيح والطاولة، يحل المشكلة عبر خداع الدماغ، بتجميع العناصر المنفصلة معاً في وقت واحد. وأشارت المؤلفة المشاركة في الدراسة الدكتورة جينيفر ريان من جامعة تورنتو إلى أن الأبحاث السابقة أظهرت، أن تخيل كائنين ودمجهما في كيان واحد، يساعد الناس على تجاوز العيوب في الذاكرة، لكن تجاربنا أكدت أيضاً على أهمية العلاقة بين هذين العنصرين".
وأضافت الدكتورة ريان "نحن نعلم أن الوظائف المعرفية تضعف مع التقدم في السن، وهذه الاستراتيجية يمكن أن تكون الحل البديل لمشاكل الذاكرة الثانوية، اعتماداً على ما نحتاج إلى تحقيقه".